من قلب حلب وبرغم قتامة المشهد ورائحة الموت المُوزع بالمجان ، ما يزال هناك مُن يُحاول زرع الأمل في قلوب السكان، يَقف ممشوقاً في أحد أحياء المدينة القديمة ، يعزف موسيقاه للرائح والغادي ... مذكراً الصنم و المسوخ بأنهم في مهد الحضارة وفجر الإنسانية.. ومبشراً بغدٍ آخر ، نتمناه للأشقاء في سورية. حملُ السلاح لايتطلب الكثير. عزف إنشودة الحياة و الغُفران يتطلبُ موهبة. ( منقول )
2014-05-29 13:45:31
من قلب
sign in to comment
Be the first to comment