من تعود على تأخير الصلاة ،، فليتهيأ للتأخير في كُل أمور حياته !!.. زواج ، وظيفة ، ذُرية ، عافية .. حيث يؤخرهم الله في كُل شيء في الحديث-( لايزال قوم يتأخرون عن الصف الاول حتى يؤخرهم الله)،، وغير ذلك من الهموم والكدر، >>قالُ الحَسنُ البَصري: إذَا هَانَت عَليكَ صَلاتك فَمَا الذي يَعـزُ عَليـكْ ؟!! .. بقدر ماتتعدل صلاتك تتعدل حياتك .. ألم تعلم أن الصلاة اقترنت بالفــلاح ... "حي على الصــــــــلاة حي على الفـــلاح"، ، فكيف تطلب من الله التوفيق وأنت لحقه غير مجيب