إنّ القرْب من الله تَبآرك وتعآلى لآ يحرمُك شيئا من لذة الحيآة الدنيآ المُبآحه أو متَآعهآ الطيب، بل هو ينمي هذه المتعة ويبآركـهآ ويزكيهآ وينظمهآ، ويحمي الإنسآن من المرتع الوبيء والمستنقع الآسن ممآ لآخيْر فيه للإنسآن في دُنيآه ولا أخرآه . د. سلمآن العودة.