قديما قيل: : حسن أدب الظاهر عنوان أدب الباطن، وما أحسن الأدب مع الله من صلى وهو مكثر للحركة، ومن قرأ القرآن وفكره مشتغل بغير كلام ربه،ومن دعا وقلبه غافل، ومن رام الخشوع ليتلذذ بصلاته وقراءته ودعائه، عليه أن يكثر من قراءة القرآن، فإنه الماء الذي يحيا به القلب،وفي الإسراء يقول الله عن صفة أهل القرآن (ويزيدهم خشوعا) كل ما يهم المرأه العربيه