" هُنَّ لِباسٌ لَكُم وَأنتُم لِباسٌ لَهُنّ " [البقرة : 187] هل يستغني أحدٌ عن اللّباس ؟ فكيف يستغني عن الزّواج و يؤخّره بلا سبب ؟ اللّباسُ يسترُ العورات ، فلِمَ يفضحُ البعضُ شريك عمره وقد خُلِقَ لسَتره ؟ اللباس شعارٌ و دثار ، فكيفَ تصفو الحياةُ الزّوجيّةُ مع النّفورِ و الجفاء ؟ اللباس من أجمل ما نتزيّن به ، فمتى يكونُ الزّوجانِ أحدُهما جمالٌ للآخر ؟ اللّباس وقايةٌ من الحرّ و البرد ، فهل كلٌ منكما يشعرُ أنه حماية و أمان ووقاية لشريكِ حياته ؟ كُن لها لباساً كوني لهُ لباساً
2014-04-15 10:06:09
" هُنَّ
sign in to comment
Be the first to comment