قِصة عن الحياء لما تُوفِي الرسول - صلّ الله عليه وسلّمـ - دُفن في غرفته هو والسيدة عائشة ، فكانت بتدخل الغرفة عادى بلبسها العادي وبدون حجابها لأنه زوجها وَ لمّا تُوفي أبو بكر الصِديق دُفن في نفسِ الغُرفة برضو كانت بتدخل الغرفة براحتها دة والدها ") لكِن لما إستُشهد عُمر بن الخطّاب ودُفن معهم صارت ترتدي حجابها كاااااملاً قبل ان تدخل الغرفه حياءاً منه وهُو ميت حياءاً منه وإتقاءًا للفتن وإحتراماً لأهل بيته ~ #هاجر
2014-04-14 20:24:32
قِصة عن
sign in to comment
Be the first to comment