هل تعلم أن من أبرز الأسباب التي أدّت لولادة لهجات عربية مختلفة حاليا و في القِدم هو أن العرب كانوا في بداية عهدهم أميين لا تربطهم تجارة ولا إمارة ولا دين، بحيت كان التواصل بين أفراد القبيلة الواحدة يَتم بواسطة لهجتها الخاصة.