هل تعلم أن يوم سقوط الأندلس 2.1.1492 الذي نحيه اليوم هو يوم السقوط السياسي فقط ، وإن وجود الإسلام إستمر في الأندلس سراً بحيت عُثر على مساجد سرية حتى في عام 1769 م .. بعد حوالي 300 سنة من السقوط .. وقد وُجد بعض أهل الريف في القرن العشرين وقد عبدوا الله سراً