صراعات.. تحولات.. مؤامرات.. انقلابات.. و أحداث بالجملة في وطننا العربي كانت سبب توقفنا. أحداث ضاع فيها الدور بين المجرم و الضحية.. ضاع فيها الوطن بين المتاجرة و الوطنية.. ضاعت فيها الحقيقة بين الفبركة و المهنية.. اليوم، وفي هذه الظرفية الحرجة.. نعلن عن عودتنا.. بمعلومات و حقائق جديدة. معلومات نطمح من خلالها أن نكون جسرا بين الشعوب العربية ومختلف الثقافات نعزز حق الإنسان في المعرفة الشاملة بأمل رسم مستقبل جديد ومشرق لأمتنا. ليبقى شعارنا الدائم: المعرفة.. بكل أشكالها.